سبيرو سباتس بديل المشروبات الغازية 

سبيرو سباتس تتصدر التريند كأقوي وأفضل بديل للمشروبات الغازية ، وهي شركة مصرية أشتهرت في السبعينات وظهرت في عدة أفلام مصرية منها “سمير وشهير وبهير” عام 2010 . nn n

مؤسس شركة سبيرو سباتس 

n nnدعمًا للصناعة الوطنية، تعد أبرز المعلومات عن شركة سبيرو سباتس، أنها شركة مصرية لصناعة المياه الغازية تأسست في عام 1920 على يد اليوناني سبيرو سباتس. nnويُعد سبيرو سباتس أحد رواد صناعة المياه الغازية في مصر، وقد ولد في اليونان عام 1885. nnوبدأت الشركة إنتاج أول زجاجة مياه غازية في مصر في عام 1920، وكان اسمها ليمونادا سباتس. nnومع مرور الوقت، استطاعت منتجات الشركة غزو الأسواق المصرية بفضل جودتها العالية التي لاقت قبولًا لدى جميع الفئات الاجتماعية ، خاصة في ظل المقاطعة في الوقت الراهن. nnويعمل في الشركة 150 عاملًا، وتمتلك الشركة 20 سيارة لتوزيع المنتجات في جميع أنحاء الجمهورية، بالإضافة إلى استخدام السكك الحديدية في التوصيل للمناطق البعيدة. nnأعلنت الشركة مؤخرًا عن توسيع خطوط الإنتاج لتلبية الطلب المتزايد، كما فتحت باب التوظيف لتوفير فرص عمل جديدة. nn

n

منتجات سبيرو سباتس

n nnويوضح موقع الأول أن منتجات هذه الشركة تعد مشروبات غازية بنكهات مختلفة فقط. nn n

أنواع سبيرو سباتس 

n nnويتوافر المشروب بعدة نكهات، منها العنب والتفاح واليوسفي والأناناس والخوخ والليمون.  nn

n

سعر سبيرو سباتس Spiro Spathis 

n nnويوضح موقع الاول أن سعر سبيرو سباتس ثابت في جميع المتاجر، حيث يبلغ سعر العبوة الزجاجية 330 مل 7 جنيهات، وسعر الباكت 12 عبوة 330 مل 78 جنيهًا. nn n

مشروبات غازية لا تدعم إسرائيل 

n nnمع ظهور مقاطعة المنتجات الداعمة لإسرائيل، يبحث الكثيرون عن بدائل لتلك المنتجات التي تدعم إسرائيل. ومن بين المنتجات الأساسية التي يتطلب استبدالها هي المشروبات مثل الشاي والقهوة، وهناك عدة بدائل يمكن النظر فيها: nnبدائل للشاي والقهوة: يمكن استبدال الماركات الداعمة لإسرائيل بماركات أخرى محلية أو من دول أخرى. بعض البدائل المحلية والعالمية تشمل: nnمنتجات شركة سماير القهوة المصرية. nnمنتجات شركة أهلي الشاي المصرية. nnبدائل لمنتجات النظافة: هناك العديد من الماركات المحلية والعالمية التي يمكن استخدامها بدلاً من المنتجات التي تدعم إسرائيل. بعض البدائل المحلية والعالمية تشمل: nnمنتجات شركة كليوباترا المصرية. nnمنتجات شركة سانيتا المصرية. nnوأشاد مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي بجودة المنتجات المصرية كبدائل للمنتجات الداعمة لإسرائيل. فعلى سبيل المثال، يمكن الاستفادة من منتجات شركة سينا كولا، وهي واحدة من أوائل شركات المشروبات الغازية المصرية، بدلاً من المشروبات التي تدعم إسرائيل. بالإضافة إلى ذلك، يتوفر مشروب داش ومشروب الطاقة الجديد في الأسواق وهو فولت كبدائل لمشروبات الطاقة التي تدعم إسرائيل. nnوهناك أيضًا مشروبات غازية أخرى تعتبر بدائل للمشروبات المقاطعة بسبب دعمها لإسرائيل، مثل buz، أكس، وفريز. بالإضافة إلى ذلك، توجد مشروبات سبيرو واسباتس التي تمتلك تاريخًا طويلًا يعود إلى عام 1920. nn n

ألبير كامي

“الدبانة” .. شعار سبيرو سباتس 

n nnوتم اشتهار سباتس (Spiro Spathis) بمشروب الذبابة نظرًا للشعار الذي يحمله، وعلى الرغم من ذلك، فإن الصورة الموجودة على العبوات لا تمثل ذبابة كما يعتقد البعض، بل ترمز إلى النحلة. يُذكر أن صاحب الشركة كان يتاجر في عسل النحل. ويجب أن نذكر أن هذه الشركة كانت من بين الشركات الأولى التي كانت تدعم فلسطين. nn  n

بعد الإقبال عليه بسبب حملات المقاطعة.. من هو الخواجة «سبيرو سباتس» صاحب المشروب الشهير؟ 

n nnسبيرو سباتس (Spiro Spathis) هو مؤسس وصاحب شركة ومصنع سباتس للمشروبات الغازية في مصر. ولد في اليونان عام 1885 وانتقل إلى مصر في سن الست عشرة. تلقى تعليمه في المدارس المصرية وتزوج وأنجب أربعة أطفال، بعضهم سافروا إلى اليونان والبعض الآخر بقي معه في مصر. كان مصنعه في ذلك الوقت موجودًا في شارع الخور بوسط القاهرة، بالقرب من شارع عماد الدين. nnوبدأ سباتس العمل في مصنعه في عام 1920 بعد أن كان يعمل هو وشقيقه في مصنع عمهم “نيكول سباتس” في عام 1909. كان إنتاجهم الأول عبوة زجاجية للمشروبات الغازية في مصر وكانت ليمونادا سباتس. nn وكان سباتس يتميز بروح المغامرة والتصميم على النجاح، وكان من الصعب جدًا منافسة شركات أخرى مثل “بسكال” و”سيتي” و”بلو كروس”. ولكن بفضل الذكاء والروح التنافسية، اعتمدت شركة “سباتس” على جودة منتجاتها وتركيزها على استخدام المكونات الطبيعية في المشروبات الغازية. nn n

الشركات التي تدعم إسرائيل 

nوتشمل الشركات الكبرى الأخرى التي تدعم الاحتلال وتتعرض لحملات المقاطعة أيضًا الشركات في قطاعات مختلفة، بما في ذلك الصناعات الغذائية، ومنتجات العناية بالشعر والبشرة، والمنظفات. وتهدف هذه الحملات إلى ممارسة ضغوط على هذه الشركات من خلال تقليل الطلب على منتجاتها والبحث عن بدائل محلية أو غير مرتبطة بالاحتلال. nnومن بين الماركات التي تدعم إسرائيل يمكن ذكر الأمثلة التالية:  nn– نيفيا nn– جونسون nn– شيتوس nn– دانون nn– كنور nn– دوف nn– عصير كابي nn– حفاظات بريما nn– ديتول nn– كلير nn– هيد آند شولدرز nn– كولجيت nn– أديداس nn– فازلين nn– لايز nn– برينجلز nn– نيسكافيه nn– لوريال nn -بيبسي nn-شويبس nngoogle chromecast nnNote 10  nnهواتف اوبو