اعلن معنا الآن
مقالات

بسكويت خارج المقاطعة: طعم من الماضي يواجه تحديات الحاضر

بسكويت خارج المقاطعة، يبحث الكثير من المواطنين عن المنتجات التي تدعم الكيان الصهيوني، وبدأ كل منهم في البحث عن البدائل المتاحة في السوق المصري لجميع المنتجات المستخدمة لاسيما البسكويت.nnومنذ تصاعد تداعيات الحرب على غزة بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية حماس وما صاحبها من دعم شركات عالمية في مختلف المجالات التجارية والمنتجات لإسرائيل ضد المدنيين في فلسطين، وقرر المصريون شن وتدشين حملات لمقاطعة هذه المنتجات سواء فيما يتعلق بالأكل والشرب والملابس والأحذية ووسائل الترفيه و غيرها بجانب ايجاد منتج مصري لهذه المنتجات تشجيعا للصناعة المحلية ودعما للقضية الفلسطينية.nnويستعرض موقع الأول لقرائه بشكل يومي المنتجات الداعمة لإسرائيل وبدائلها المصريةn

أنواع بسكويت خارج المقاطعة

nهناك العديد من أنواع البسكويت خارج المقاطعة وهي بديلة عن البسكويت الداعم للكيان الصهيوني وهي كالتالي :n

    • n

    • لمبادا

n

    • شمعدان

n

    • فريش

n

    • Tempo

n

    • أولكر

n

    • دروو

n

    • بسكويت أجين

n

    • بسكويت فيري

n

n

اخر ثلاث ايات من سورة الحشرn

كود منتجات المقاطعة: لا أساس له من الصحة

nروج نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ما أسموه “كود منتجات المقاطعة”، حيث تم تداول منشورات تحمل تحذيرًا من شراء المنتجات التي تحمل الكود الذي يحمل رقم “729” أو “871” لأنها تكون إسرائيلية بحسب من روج لتلك الفكرة.nnوردًا على هذا الادعاء، نفى موقع international barcodes المتخصص في الأكواد التجارية، ما يروج له البعض بوجود كود واحد ومخصص للمنتجات الإسرائيلية، كاشفًا آلية عمل الأكواد وكيف يتم تحديدها على المنتج.nnوأظهر الموقع أن المنتج لا يعتمد على رقم الكود لتحديد منشأه، بل على بلد الصنع المدون عليها، فإنه وفقًا للموقع لابد من كتابة جملة “made in israel” أو صنع في إسرائيل، مهما كان رقم الباركود، لأن رقم الباركود لا يذكر شيئًا دقيقًا عن بلد منشأ المنتج.nnولكن ما يثير الجدل أن الباركود قد يحمل اسم البلد المستورد لا بلد المنشأ في كثير من الحالات، مثل أن يتم تصنيع المنتج في إسرائيل، ولكنه يكتب عليه أنه صنع في بلد أخرى لأنها المستوردة للمنتج والتي قامت بعملية التغليف مثل الفاكهة.nnوتدخل ضمن المقاطعة المنتجات الأمريكية والسويدي التي صرحت بدعمها لإسرائيل، وتنتشر المنتجات والشركات الأمريكية في مصر بكثرة وبدأت بالفعل بالتأثر وانخفاض المبيعات بشكل ملحوظ، ومنها شركة أديداس الأمريكية التي خسرت في السعودية فقط 20% من مبيعاتها، وأعلنت شركة نستله توقف أنشطتها في المستوطنات الإسرائيلية بعد خسائرها من المقاطعة المستمرة لمنتجاتها.n

بدائل خارج شركات المقاطعة في مصر

nسبيرو سباتسnمنتجات دريمnمنتجات ماي وايnمنتجات جهينةnمنتجات شركة أرماnمصر كافيه بديل نسكافيهnفوكس شيبسnجبن وعصائر دومتيnلبن وعصير لمارnمنتجات مزارع ديناnعصائر قهاnشاي العروسةnبسكويت كوروناnمنتجات الشمعدانnبيج شيبسيnمنتجات تايجرnكاتيليوnمنتجات بسكاتوnهوهوزnمولتوnتو دوnسافو للغسالات العادية والأوتوماتيك.nأوكسي وباهيnبسكويت لوكسnnSamsung Galaxy A03 Core 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى